• التخطي إلى المحتويات
  • الذهاب إلى قائمة التصفح الرئيسية و تسجيل الدخول

إظهار بحث المتصفح

شريط المتصفح

  • المجلة
  • إتصل بنا
  • مقالات
  • حوارات
  • المجلس العلمي
  • شروط النشر
  • إصدارات
  • ملتقيات
  • الرئيسية

البحث

My Language

  • francais
  • العربية
  • English

آخر الإدراجات

  • التدبير القانوني للمخاطر السكنية في المغرب: المباني الآيلة للسقوط أنموذجا.
  • تفعيل إتحاد المغرب العربي كآلية لتحقيق الأمن الاقتصادي (لدول المغرب العربي و الساحل الإفريقي)
  • البلدية بين دعم الدولة ومطلب خلق الثروة
  • المذكرات المشاركة في مسابقة أحسن مذكرة ماستر في العلوم السياسية
  • توظيف المعايير الدولية في صناعة السياسة الأمنية الجزائرية

المتواجدون حاليا

166892 زائر، وعضو واحد داخل الموقع

كتابنا

chiaa.jpg

الأكثر قراءة

  • دور الإدارة المحلية في تقديم الخدمات العامة (تجربة البلديات الجزائرية)
  • في سبيل الوصول لمجتمع عالمي تنظمه القوة العادلة
  • تجارب الاصلاح الادارى - اصلاح الادارة العامة فى ماليزيا ..اربعة عقود من التنمية
  • مفهوم الأقليات وعوامل نشوئها
  • إستراتيجية الجزائر تجاه التطورات الأمنية في الساحل الأفريقي

أرسل مقال

  twitter   facebook

لإعلاناتكم على موقعنا

للإشهار ووضع إعلاناتكم على موقعنا أو الاستفسار عن الأسعار والمساحات المرجو مراسلتنا  : عبر الضغط هنا . أكثر من مليون ونصف مليون زائر سنويا

  • محتوى خاص بالأعضاء فقط

  • نسيت كلمـة المرور؟
  • نسيت اسم المستخدم؟
  • إنشاء حساب جديد

مضامين المشهد الدولي لعالم ما بعد الحرب الباردة

  • طباعة
  • البريد الإلكتروني

تقييم المستخدم: 0 / 5

تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم
التفاصيل
نشر بتاريخ: الثلاثاء، 25 شباط/فبراير 2014 00:00
كتب بواسطة: الأستاذة علاق جميلة جامعة منتوري ، قسنطينة الجزائر
الزيارات: 2268

         شكل سقوط جدار برلين و معه نهاية الحرب الباردة نقطة انعطاف حاسمة على صعيد النقاشات التي مست حقل العلاقات الدولية . حيث شهد النظام الدولي موجة من التحولات الكبرى ، اتسمت بالعمق ، الديناميكية و الوتيرة المتسارعة  محكومة بالعولمة و مساراتها من جهة و بالثورة الصناعية الثالثة من جهة أخرى ، و هي ثورة تستند إلى تدفق المعرفة ، تنامي تقنيات الاتصال و المواصلات بهدف عولمة الحركية الاقتصادية و الاجتماعية . و يشير بعض المحللين أنها تشكل سابقة أن يحدث تغيير بهذا الحجم دون توظيف الآلة العسكرية ، حيث اهتزت كلية منظومة القيم و المفاهيم التي سادت مرحلة الحرب الباردة إلى بروز مقاربة عالمية جديدة تدور حول قيم الحرية و التعددية السياسية ، الديمقراطية و حقوق الإنسان ، الرشادة و الانفتاح الاقتصادي تحاول فرض نفسها بأدوات مختلفة ، من المؤسسات المالية الدولية إلى المنظمات الدولية الحكومية و غير الحكومية .

         و يمكن رصد أهم مدلولات هذه التحولات ضمن ثلاثة أبعاد شمولية ، من المشهد الجيوسياسي إلى الاقتصادي و انتهاء بالمعطيات الثقافية و الاجتماعية .

اِقرأ المزيد...

احترافية الجيش الجزائري في الحروب العربية الإسرائيلية لازالت ترعب إسرائيل.

  • طباعة
  • البريد الإلكتروني

تقييم المستخدم: 0 / 5

تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم
التفاصيل
نشر بتاريخ: الأربعاء، 24 كانون1/ديسمبر 2014 16:58
كتب بواسطة: د. رضوان شافو (جامعة الوادي)الجزائر
الزيارات: 4300

في السنوات الأخيرة تكلمت وسائل الإعلام السمعية والبصرية كثيرا عن احترافية الجيش الجزائري في مقاومته للإرهاب الذي أتى على الأخضر واليابس وكبد الجزائر أكثر من 200 ألف قتيل، بل وازدادت شهرته وذاع صيته في أصقاع العالم عندما لقن درسا قاسيا، وأرسل رسالة واضحة لكل من تخول له نفسه المساس بأمن وسيادة الجزائر من خلال انتصاره العسكري في أزمة تقنتورين بعين امنياس، ودهشة الرأي العام العالمي أمام احترافية جيشنا الوطني، الأمر الذي يجعلنا مطمئنين اليوم على أنفسنا وعلى ترابنا وأملاكنا من أي عدوان خارجي،  وما زادني فخرا واعتزازا بجيشنا الوطني حينما كنت أطالع إحدى الصحف  العربية على  شبكة الانترنات لفت انتباهي مقال معنون بـ" الجزائر عدو للأبد" كتبه الإسرائيلي الخبير في الشؤون العسكرية " عاموس هرئيل" في صحيفة هارتس الإسرائيلية، وقد تمت ترجمته  إلى اللغة العربية من طرف احد المهتمين بهذا الشأن، ويبدوا لي أن دوافع كتابة مثل هذا المقال  في الظرف الراهن ، تعود إلى الموقف الجزائري الداعم لفلسطين منذ بداية الحروب الحروب العربية الإسرائيلية، وأيضا إلى الحقد الدفين الموجود عند الإسرائيليين مند حرب 1973، حيث تكبدت إسرائيل أول هزيمة عسكرية في تاريخها، بسبب بسالة وصمود جيش الجزائري، وهذا باعتراف رئيس الأركان الإسرائيلي دافيد اليعازر الذي صرح في صحيفة" معاريف الإسرائيلية" بتاريخ 29 أكتوبر 1973 قائلا :" لست مسؤولا عن هزيمة صنعها قادة إسرائيل الاغبياء، استهانوا بالقوات العربية المحتشدة على الجبهتين الشمالية والجنوبية، ما حدث لقواتنا في ميناء الأدبية كان نتيجة للاستهانة والاستهتار بعدد وعتاد الوحدات الجزائرية، لقد توقع شارون المغرور أن الجزائريين بأسلحتهم البدائية سيفرون بمجرد رؤية دباباته، لكنهم نصبوا له الفخ، فخسرنا في يوم واحد 900 قتيل من أفضل رجالنا وفقدنا 172 دبابة".

اِقرأ المزيد...

لماذا تأخر وصول «الثورات العربية» إلى غزة والضفة الغربية؟!

  • طباعة
  • البريد الإلكتروني

تقييم المستخدم: 0 / 5

تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم
التفاصيل
نشر بتاريخ: الخميس، 28 نيسان/أبريل 2011 01:42
كتب بواسطة: bachir
الزيارات: 60114
أكثر من مستغرب وأكثر من لافت للنظر ألا تغشى أمواج هذا الـ«تسونامي» السياسي، الذي ضرب ويضرب المنطقة، الحالة الفلسطينية، وكأن «الأرحام غدت قاحلة»، وكأن هذا الشعب الذي بقي الصاعق والمفجر لكل الأحداث السياسية العربية قد تبدل، أو أنه أصبح مدجنا، مع أن الأولى أن يكون هو طليعة هذه الثورة المزمجرة التي باتت تنتقل من دولة عربية إلى دولة عربية أخرى؛ فقضيته، التي هي قضية العرب كلهم، هي مفجرة الثورات وهي مبرر كل الانقلابات العسكرية التي بقيت تتواصل منذ نهايات عقد أربعينات القرن الماضي وحتى انقلاب حماس الأخير في غزة.

اِقرأ المزيد...

واقع العالم العربي في ظل التحولات العالمية

  • طباعة
  • البريد الإلكتروني

تقييم المستخدم: 0 / 5

تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم
التفاصيل
نشر بتاريخ: الأحد، 12 آب/أغسطس 2012 01:00
كتب بواسطة: شنكاو هشام باحت في الشؤون السياسية والعلاقات الدولية
الزيارات: 62808

1واقع التهميش في العالم العربي
إن واقع العالم العربي أصبح تتزايد فيه حالة التردي والتأخر دلك إن هده الحالة أصبح يتعايش معها المجتمع العربي بل فئاته مع العلم إن هده الفئة أصبحت تشكل مساحة واسعة
من المجتمع وهي فئة المهشمين بحيت تم إقصائهم ممن واقع الحياة الاجتماعية بكل مجالاتها بل وصل الأمر إلي حد إبعاد مجموعة من هده الفئات من العملية الإنتاجية والاستهلاكية وهو مما اوجد لنا طبقة مهمشة كليا تظل في حاجة إلي المساعدة الاجتماعية المطلقة ودلك نتيجة التدهور الدي أصبح تعيشه هده الفئات علي المستوي الاقتصادي كما إن العالم العربي لا يخلوا من هدا النمط المتواجد في كل بلد عربي أو إسلامي بدون استثناء وهدا ماكده الواقع المعاش في عالمنا العربي ومايو جد فيه من مشكلات حتي أصبح هناك يأس وشكوك في وطننا العربي حول إمكانية الخروج من هده المشكلات كأنه بالعالم العربي يراد له إن يظل ضمن دائرة هده المشاكل المدمرة ولا يراد له التقدم والازدهار دلك إن هده الدول مازالت تعيش حالة من عرقلة وتحطيم النمو والتطور في محاولة من اجل قبر معالم الوجود الإنساني للفرد العربي المسلم مع إلغاء كل مقوماته الحضارية والإنسانية فالقهر والتهميش لهما تأثير في ازدياد حالة التردي والتأخر والانبطاح الذي مازال يعاني منه العالم العربي إن النهوض باقتصاديات الدول العربية يحتاج إلي نظرة موجهة وصادقة وحسن فهم لواقعنا المتردي حتي يتسنى لنا مواجهة هده التحديات في ظل ما تفرضه المتغيرات الدولية التي أصبحت تتحكم في العالم العربي بأسره وتاتر فيه إن واقعنا بحاجة ألي الخروج من حالة الانكسار المفروض علي تاريخنا العربي

اِقرأ المزيد...

إستراتيجية الجزائر تجاه التطورات الأمنية في الساحل الأفريقي

  • طباعة
  • البريد الإلكتروني

تقييم المستخدم: 0 / 5

تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم
التفاصيل
نشر بتاريخ: الأربعاء، 25 تموز/يوليو 2012 01:06
كتب بواسطة: الدكتور بوحنية قوي ..جامعة قاصدي مرباح ورقلة الجزائر
الزيارات: 80102

يصعب فهم الدبلوماسية الأمنية الجزائرية في فضائها العام، من دون الإلمام  بشبكة من المؤشرات 

الجيوسياسية المتداخلة، ويزداد هذا التوجه صعوبة إذ لم  تتم موضعة (localisation)

هذه الدبلوماسية ضمن التدبير السياسي العمومي،  (management publique)

للسياسة الخارجية الجزائرية التي تتكئ على جملة  مقومات وثوابت دستورية (1)

وقانونية شكلت على مدار التاريخ السياسي الجزائري منطلقا هاما في تفسير السلوك السياسي الجزائري الدبلوماسي.

اِقرأ المزيد...

منهج التدافع في المجتمع البشري (قراءة تحليلية في أصول الصراع)

  • طباعة
  • البريد الإلكتروني

تقييم المستخدم: 0 / 5

تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم
التفاصيل
نشر بتاريخ: الثلاثاء، 25 كانون1/ديسمبر 2012 17:38
كتب بواسطة: الدكتور إبراهيم شوقار-الجامعة الإسلامية العالمية ـ ماليزيا
الزيارات: 67061

بمنهج تحليلي متكامل بين المفاهيم القرآنية ومقررات النظريات الوضعية تناول هذا البحث موضوع التدافع أو مشكلة (الصراع) في المجتمع البشري في أصوله العامة. فقد تعرض البحث، إلى جانب طبيعة الصراع من المنظور القرآني، للأصول العامة التي تحدد طبيعة النـزاعات وأنواعها وأسباب إثارتها وطرق معالجتها، وذلك من خلال عرض أهم وأحدث النظريات العلمية عن الصراع من خلال ثلاث نقاط: أولى عن الصراع في المجتمع البشري في إطاره التاريخي، والثانية عن دور التنظير العلمي في فهم طبيعة الصراعات، وأخيراً دور هذه النظريات في كشف أسباب الصراع وأمثل الطرق للتعامل معها وإدارتها . من خلال العرض تبيّن أن التدافع والصراع في المجتمع البشري ظاهرة تفاعلية وسنة إلهية تقتضيها واقع الحياة، كما هي في مجتمعات أكثر الكائنات، وبالتالي لا يمكن إنكارها ولكن يجب البحث عن أفضل الطرق لتنظيمها وإدارتها بالتي هي أحسن، كما يقرره القرآن الكريم. أما أهم أسباب الصراعات، وفق هذه النظريات، فهي أربعة: المصلحة، القيم، الحاجة، والسلطة. فالدراسة تمثل فهماً تأصيلياً لطبيعة الصراع في المجتمعات البشرية من المنظورين الإسلامي والوضعي وتضع إطاراً نظرياً قابلاً للتطبيق في حل النـزاعات القائمة في العالم الإسلامي، لا سيما في السودان.

اِقرأ المزيد...

دور الإدارة المحلية في تقديم الخدمات العامة (تجربة البلديات الجزائرية)

  • طباعة
  • البريد الإلكتروني

تقييم المستخدم: 5 / 5

تفعيل النجومتفعيل النجومتفعيل النجومتفعيل النجومتفعيل النجوم
التفاصيل
نشر بتاريخ: الجمعة، 10 آب/أغسطس 2012 22:21
كتب بواسطة: الدكتور: ناجي عبد النور
الزيارات: 140616

مقدمة:

شهدت دول العالم متغيرات سياسية واقتصادية واجتماعية جعلتها تهتم بموضوع اللامركزية في إدارة شؤون المجتمع والدولة في اتجاه توسيع مشاركة altالمواطنين في الحكم المحلي وتحقيق التنمية الشاملة. ولاشك أن التطور الديمقراطي والاقتصادي في الجزائر يرتبط نجاحه أو فشله بحدوث أو عدم حدوث تطور مشابه على المستوى المحلي، وانطلاقا من هذه الاعتبارات صدر قانون البلدية لسنة 1990 ليواكب التحولات الدولية وتأثيراتها على وظائف الدولة ويتماشى والإصلاحات السياسية والاقتصادية في الجزائر .

وبما أن البلدية تمثل الوحدة الأساسية للحكم والإدارة في الجزائر، وتشكل الوسيط بين المواطن والإدارة المركزية، خاصة إذا تعلق الأمر بالخدمة العمومية وتنفيذ السياسات العامة للدولة، ومن هذا المنطلق تحاول هذه الدارسة تحليل وظائف وأدوار المجالس البلدية في تقديم الخدمات العامة حسب النصوص القانونية والتطورات السياسية والاجتماعية والاقتصادية التي عرفتها الجزائر مقارنة  بالواقع المحلي.

الإشكالية: تحاول هذه الدراسة الإجابة عن الأسئلة الآتية :

 

 

اِقرأ المزيد...

حزب الأغلبية في التجربة الجزائرية

  • طباعة
  • البريد الإلكتروني

تقييم المستخدم: 0 / 5

تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم
التفاصيل
نشر بتاريخ: الخميس، 16 آب/أغسطس 2012 21:02
كتب بواسطة: الأستاذ عصام بن الشيخ جامعة قاصدي مرباح ورقلة الجزائر
الزيارات: 65591

 يعتبر حزب "جبهة التحرير الوطني الجزائريّ" FLN، أحد الأركان الثلاثة التي يعتمد عليها رئيس الجمهورية السيد عبد العزيز بوتفليقة، إلى جانب حزب التجمع الوطني الديمقراطي RND، وحركة مجتمع السلم HMS، لتنفيذ برنامجه السياسي، إذ تشكّل هذه الأحزاب الثلاثة "التحالف الرئاسي"، وتقود الائتلاف الحكومي لتنفيذ سياسة الرئيس بالتوازي مع رئاسة دورية للتحالف خارج الحكومة، لا تعطي أفضلية لحزب على حساب الآخر، ولو كان الحزب العتيد "الآفلان"،

       وتقف هذه القوى السياسية في اصطفاف سياسي ضمن نمط حكم أحاديّ كرسه الرئيس بوتفليقة نفسه في زمن التعددية الحزبية،[1] حيث فضّل الرئيس بوتفليقة الاعتماد على الائتلاف الحكومي "كحزب واحد" لإنجاح خطته لاسترجاع السلم المدنيّ سنة 2000، وعدم المجازفة بتكليف حزب الأغلبية "الأفلان" وحده بتشكيل الحكومة، واستمر هذا الوضع حتى بعد الانتخابات التشريعية الرابعة في تاريخ الجزائر سنة 2002، حيث تراجع حزب التجمع إلى المرتبة الثانية بعد الحزب العتيد حزب جبهة التحرير الوطني، الذي احتل الصدارة منذ ذلك الحين إلى يومنا هذا، ومع ذلك قاد الحكومة في معظم فترة حكم

اِقرأ المزيد...

المزيد من المقالات...

  1. استراتيجية المياه في الجزائر
  2. أفريقيا ومزاعم ثقافة العولمة : قراءة جغرافية في آلية الانتشار الثقافي
  3. خارطة توزيع الإثنيات في سوريا
  4. تجارب الاصلاح الادارى - اصلاح الادارة العامة فى ماليزيا ..اربعة عقود من التنمية

الصفحة 9 من 58

  • البداية
  • السابق
  • 4
  • 5
  • 6
  • 7
  • 8
  • 9
  • 10
  • 11
  • 12
  • 13
  • التالي
  • النهاية

 

  رئيس تحرير القسم العربي :الأستاذة براك صورية

contact:    arabic@maspolitiques.com

مدير التحرير:الأستاذ بشير شايب

contact:    info@maspolitiques.com